الأهلي يُذبح- محاباة الهلال تُشوه الدوري والجمهور يتألم
المؤلف: أحمد الشمراني11.17.2025

• أؤكد بثقة متناهية أن الهلال مُهيأ تمامًا للتربع على عرش أندية العالم، وهذا الإنجاز لا يثير فينا أي استياء، ولكن يجب أن يتحقق هذا الطموح دون المساس بقدسية كرة القدم التي تمثل متعة الفقراء وغذاء أرواحهم.
• إن ما شهده الأهلي من ظلمٍ بالغ يوم السبت، هو أمر مُستهجن وغير مقبول إطلاقًا، حتى من قبل مشجعي الهلال الشرفاء الذين يدركون تمامًا أن التحيز الفاضح لفريقهم يُعد تشويهًا صارخًا لصورته.
• لقد تعرض الأهلي لعملية ذبح ممنهجة، أو بالأحرى طُعن بخناجر مسمومة، أولها كانت من قِبل المسؤولين عن إدارته، ثم تلاها التحكيم الذي أفقد الفريق تفوقه في مواقف عديدة ضد النصر والقادسية، وأمام الهلال وصل الأمر إلى حد الاغتيال، فماذا بعد هذا الظلم الفادح؟
• ما هو ذنب جمهور الأهلي المُتفاني في عشقه؟ وما هو ذنبي أنا الذي أطل عليكم يوميًا لأعبر عن استيائي من هذا الظلم المُجحف الذي يتعرض له الأهلي، وأندب حظ مشروع رياضي طموح أكبر بكثير مما يحدث على هامشه من تجاوزات؟
• ثلاثة خبراء تحكيميين مرموقين من خارج المملكة، وهم سمير عثمان والغندور ومحمد ريشة، أجمعوا بشكل قاطع على أن الأهلي قد وقع ضحية للظلم التحكيمي، فهل يوجد من يملك دليلًا قاطعًا يُناقض هذا الإجماع؟
• لن أسهب في وصف الألم الذي يعتصرني، ولكنني سأكتفي بالتعبير عن حزني العميق تجاه دوري جميل الذي يشوبه التحكيم الفاسد، وهذا الأمر لا يرضي ضمير أي متابع رياضي.
• أعود لأتحدث عن الأهلي، وأتمنى أن تبدأ عملية التصحيح فورًا؛ لأن التأخير لن يخدم الفريق على الإطلاق، وأقصد بذلك الاستغناء عن خدمات المدرب ماتياس والتعاقد مع مدرب عالمي مخضرم، بالإضافة إلى فتح ملف التعاقدات الشتوية، فالمرحلة القادمة ستكون في غاية الصعوبة، وأي تعثر فيها يعني تكرار سيناريو تلك الليلة السوداء.
• لقد حضر اللاعب الصانبي في وقت حرج وأثبت أن الفرصة لا تُتاح إلا مرة واحدة، وقدم أداءً مُبهرًا، ولكن معلقنا فهد العتيبي خانه التوفيق وأساء إليه في ليلة تألقه.
• يا فهد، لقد عهدتك دائمًا كبيرًا في تعليقك وتحليلك، فما الذي حدث لك؟
• إن ما شهده الأهلي من ظلمٍ بالغ يوم السبت، هو أمر مُستهجن وغير مقبول إطلاقًا، حتى من قبل مشجعي الهلال الشرفاء الذين يدركون تمامًا أن التحيز الفاضح لفريقهم يُعد تشويهًا صارخًا لصورته.
• لقد تعرض الأهلي لعملية ذبح ممنهجة، أو بالأحرى طُعن بخناجر مسمومة، أولها كانت من قِبل المسؤولين عن إدارته، ثم تلاها التحكيم الذي أفقد الفريق تفوقه في مواقف عديدة ضد النصر والقادسية، وأمام الهلال وصل الأمر إلى حد الاغتيال، فماذا بعد هذا الظلم الفادح؟
• ما هو ذنب جمهور الأهلي المُتفاني في عشقه؟ وما هو ذنبي أنا الذي أطل عليكم يوميًا لأعبر عن استيائي من هذا الظلم المُجحف الذي يتعرض له الأهلي، وأندب حظ مشروع رياضي طموح أكبر بكثير مما يحدث على هامشه من تجاوزات؟
• ثلاثة خبراء تحكيميين مرموقين من خارج المملكة، وهم سمير عثمان والغندور ومحمد ريشة، أجمعوا بشكل قاطع على أن الأهلي قد وقع ضحية للظلم التحكيمي، فهل يوجد من يملك دليلًا قاطعًا يُناقض هذا الإجماع؟
• لن أسهب في وصف الألم الذي يعتصرني، ولكنني سأكتفي بالتعبير عن حزني العميق تجاه دوري جميل الذي يشوبه التحكيم الفاسد، وهذا الأمر لا يرضي ضمير أي متابع رياضي.
• أعود لأتحدث عن الأهلي، وأتمنى أن تبدأ عملية التصحيح فورًا؛ لأن التأخير لن يخدم الفريق على الإطلاق، وأقصد بذلك الاستغناء عن خدمات المدرب ماتياس والتعاقد مع مدرب عالمي مخضرم، بالإضافة إلى فتح ملف التعاقدات الشتوية، فالمرحلة القادمة ستكون في غاية الصعوبة، وأي تعثر فيها يعني تكرار سيناريو تلك الليلة السوداء.
• لقد حضر اللاعب الصانبي في وقت حرج وأثبت أن الفرصة لا تُتاح إلا مرة واحدة، وقدم أداءً مُبهرًا، ولكن معلقنا فهد العتيبي خانه التوفيق وأساء إليه في ليلة تألقه.
• يا فهد، لقد عهدتك دائمًا كبيرًا في تعليقك وتحليلك، فما الذي حدث لك؟
